ابنة الـ 22 ربيعاً، خرجت إلى الدنيا من صحراء مأرب، حيث تولد القوة والإصرار، وتحمل في جذورها عمق إب، مدينة الخضرة والتاريخ. بدأت رحلتها مع الميكروفون منذ ٤ سنوات، بعد أن أنهت الثانوية، لتجد في الإذاعة أول صوت لحلمها. واليوم، تقف على أعتاب محطة جديدة عبر شاشة قناة سبأ، مؤمنة أن كل محطة تعبرها تترك بصمتها، وتصنع منها مجداً يليق بابنة الصحراء والجبال معاً